فيروس كورونا له تأثير سلبي على جميع القطاعات في العالم ، فقد أثر على حركة البشر بشكل عام و تم إعتمادة كجائحة بشكل رسمي التأثير الذي حققة الفيروس علي الاقتصاد العالمي وطريقة تفاعل الناس مع الاخبار المغلوطة بسبب الجائحة مما تسبب الي تطبيق إجرائات إحترازية للحد من انتشار الفيروس،من خلال اعادة النظر للعديد من التصرفات البشرية بما في ذلك التنقل بالطائرة و السفر و غيرة يعد الحج و العمرة كذلك من النشاطات التي سارعة الحكومة السعودية الي تعليقها بحكمة و ذلك بالنظر الي الاجرائات التي جعلت انتشار الفيروس واسع للمزارات الدينية حول العالم الا ان المملكة العربية السعودية تعتبر من الأوائل في تقليل اثار الحد علي الفيروس ضمن المجتمع الديني بعد أصبحت مساحة حركة جسم الإنسان أكبر بشكل ملحوظ وهذا له تأثير مباشر على مناطق الجلوس والمشي ، والاستخدام. تتأثر صلاة المسلمين أيضًا بالمساحة. والهالة التي يجب أن يوفرها الإنسان لكي يتحرك ، والجميع يعلم أن الطواف حول الكعبة يجب أن تطوف سبع مرات من أجل تحقيق الطواف ، وهنا ما يتم فعله هو تطوير فكرة من أجل تطوير وإضافة مساحة لكل مسلم.