
العمارة العضوية، العمارة المناخية
نيب: فندق القطب الشمالي
يمكن تفسير فندق نيب أركتيك بعدة طرق مختلفة – المأوى، المهرب، التراجع منغمسًا في قلب مدينة روسكا الفنلندية – ويمكن أن يصبح أي شيء يمتد من وجهة متخصصة، للسائحين الذين يصعب إرضائه ، إلى وجهة “اجتماعية”، متجذرة في مفاهيم المغامرة والطبيعة.
تحليل الراحة الحرارية:
تحليل الإشعاع السنوي لفنلندا. هذه هي الأشكال المشتقة من التصميم التوليدي.
تطوير النموذج:
بمساعدة النمذجة المعمارية ثلاثية الأبعاد في عملية التصميم الحسابي ، جاءت هذه الأشكال أيضًا من بحث شامل ودراسات سياقية من فنادق أخرى. هذا لتعلم الأعمال والنظام داخل البرنامج.
استجابة للتطور المعماري في المسابقات المعمارية، نعتقد أن الهندسة المعمارية والتصميم المعماري العضوي يحتاجان إلى المزيد من تسليط الضوء، وهذا التصميم يجعل الطبيعة والجو المناخي أكثر انسيابية عندما يأتي الثلج، ويؤثر على شكل المبنى أن المتعرجات والمنحنيات القوية في هذا الجسم أكثر تفاعلاً مع المستويات العالية من الثلج وهذا مهم للغاية، كيف يمكن للتصميم المعماري في الثلج، من خلال هذه الأشكال المعمارية العضوي، أن يحدث الفرق ويقاوم العوامل المناخية في شكل معماري ومواد بيئية.
عندما يكون الإنسان جزءًا من البيئة وتحديات البيئة، فسيكون ذلك صعبًا للغاية لأن التحديات المناخية تؤثر على المهندس المعماري، ويجب أن يتطور التصميم المعماري وفقًا للتحديات المناخية